أخي في الله......................أختي في الله
أحييكم بتحية الله....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي..............
هل تريدون الفوز بمحبة الله؟؟؟
هل تريدون أن تكونوا من خير الناس؟؟؟
هل تريدون أن تكونون من أهل الله وخاصته؟؟؟
بالطبع كلنا يريد ذلك ولكن ما السبيل؟؟؟
السبيل هو تعلم القرآن الكريم وتعليمه
أي تعلم ترتيله ترتيلا صحيحا وحفظه والعمل به وتلاوته
أخي في الله..........أختي في الله
إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله .
فقد روى الترمذي وأبو داود عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها
واعلم أن المراد بقوله : " صاحب القرآن " حافظه عن ظهر قلب على حد قوله صلى الله عليه وسلم : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله . . أي أحفظهم ، فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا ، وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهم بعضهم ، ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن ، لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها )
وجاء في فضل حافظ القرآن : ما رواه البخاري عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران ".
وحافظ القرآن يسهل عليه أن يقوم الليل به ، فيشفع فيه القرآن يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه يقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان "
أخي في الله..........أختي في الله
أما تريد كل هذا الفضل والخير
فالذي تعلم القرآن وحفظه وعمل به هل هو يتميز عنك بشىء ؟؟؟ لا إنه مثلك لا يتميز بشىء عليك
فقط إلهج بالدعاء وتضرع إلى الله عز وجل لكي يهديك ويوفقك لتعلم وحفظ كتابه الكريم
ولا تقول ليس لدي وقت بل إبدأ الان في البحث عن دار أو مسجد للتعلم التلاوة الصحيحة وتبدأ بعدها في الحفظ بفضل الله وهذا هو طوق النجاة في الدنيا والآخرة
وأضع بين يديكم كتابين عظيمين النفع لمن أراد حفظ القرآن
الكتاب الأول: كتاب خير معين على حفظ القرآن الكريم
وهو يعتبر كمساعد لك على الحفظ حيث وضع فيه الشيخ أساسيات لحفط كتاب الله على أسس علمية بحيث يضمن لك بعد توفيق الله الحفظ الجيد وثبيته حتى لا يتفلت منك ويبدأ معك خطوة خطوة وهو كتاب يسير للغاية
للتحميل........
http://www.jesus-is-muslim.com/Files/Books/7'ayr_mo3een.zip
الكتاب الثاني: دليل الحفاظ في متشابه الألفاظ
وهذا الكتاب سييسر عليك الحفظ جدا لإحتواءه على الآيات المتشابهة في القرآن الكريم والتي تتداخل مع بعصها البعض ونخطأ فيها عند الحفظ ومعروضة بإسلوب سهل وميسر للغاية حتى لا تخطأ فيها بإن الله
يقول صاحب الكتاب
"هذا الكتاب- بفضل الله- عون لكل من وفقه الله سبحانه وتعالى لحفظ كتابه الكريم.
اختص الكتاب ببعض الآيات المتشابهات التي يكثر الخلط بينها ويتوقف الحافظ أمامها عن التلاوة، حتى يتمكن من وضع الآية الصحيحة في مكانها الصحيح، وقد يطول عليه الأمر أو ربما لا يتمكن إلا بعد الرجوع إلى المصحف.
فكان هذا الكتاب بفضل الله- سبحانه وتعالى- دليلاً للحفاظ على إمكان تثبيت حفظهم لهذه الآيات بطريقة سهلة ميسرة، حتى لا يحدث هذا اللَبس".
التحميل
http://www.ef7am.com/Files/Books/Daleel.zip
أحييكم بتحية الله....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي..............
هل تريدون الفوز بمحبة الله؟؟؟
هل تريدون أن تكونوا من خير الناس؟؟؟
هل تريدون أن تكونون من أهل الله وخاصته؟؟؟
بالطبع كلنا يريد ذلك ولكن ما السبيل؟؟؟
السبيل هو تعلم القرآن الكريم وتعليمه
أي تعلم ترتيله ترتيلا صحيحا وحفظه والعمل به وتلاوته
أخي في الله..........أختي في الله
إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله .
فقد روى الترمذي وأبو داود عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها
واعلم أن المراد بقوله : " صاحب القرآن " حافظه عن ظهر قلب على حد قوله صلى الله عليه وسلم : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله . . أي أحفظهم ، فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا ، وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهم بعضهم ، ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن ، لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها )
وجاء في فضل حافظ القرآن : ما رواه البخاري عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران ".
وحافظ القرآن يسهل عليه أن يقوم الليل به ، فيشفع فيه القرآن يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه يقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان "
أخي في الله..........أختي في الله
أما تريد كل هذا الفضل والخير
فالذي تعلم القرآن وحفظه وعمل به هل هو يتميز عنك بشىء ؟؟؟ لا إنه مثلك لا يتميز بشىء عليك
فقط إلهج بالدعاء وتضرع إلى الله عز وجل لكي يهديك ويوفقك لتعلم وحفظ كتابه الكريم
ولا تقول ليس لدي وقت بل إبدأ الان في البحث عن دار أو مسجد للتعلم التلاوة الصحيحة وتبدأ بعدها في الحفظ بفضل الله وهذا هو طوق النجاة في الدنيا والآخرة
وأضع بين يديكم كتابين عظيمين النفع لمن أراد حفظ القرآن
الكتاب الأول: كتاب خير معين على حفظ القرآن الكريم
وهو يعتبر كمساعد لك على الحفظ حيث وضع فيه الشيخ أساسيات لحفط كتاب الله على أسس علمية بحيث يضمن لك بعد توفيق الله الحفظ الجيد وثبيته حتى لا يتفلت منك ويبدأ معك خطوة خطوة وهو كتاب يسير للغاية
للتحميل........
http://www.jesus-is-muslim.com/Files/Books/7'ayr_mo3een.zip
الكتاب الثاني: دليل الحفاظ في متشابه الألفاظ
وهذا الكتاب سييسر عليك الحفظ جدا لإحتواءه على الآيات المتشابهة في القرآن الكريم والتي تتداخل مع بعصها البعض ونخطأ فيها عند الحفظ ومعروضة بإسلوب سهل وميسر للغاية حتى لا تخطأ فيها بإن الله
يقول صاحب الكتاب
"هذا الكتاب- بفضل الله- عون لكل من وفقه الله سبحانه وتعالى لحفظ كتابه الكريم.
اختص الكتاب ببعض الآيات المتشابهات التي يكثر الخلط بينها ويتوقف الحافظ أمامها عن التلاوة، حتى يتمكن من وضع الآية الصحيحة في مكانها الصحيح، وقد يطول عليه الأمر أو ربما لا يتمكن إلا بعد الرجوع إلى المصحف.
فكان هذا الكتاب بفضل الله- سبحانه وتعالى- دليلاً للحفاظ على إمكان تثبيت حفظهم لهذه الآيات بطريقة سهلة ميسرة، حتى لا يحدث هذا اللَبس".
التحميل
http://www.ef7am.com/Files/Books/Daleel.zip